The Ultimate Guide To حساسية الطعام
The Ultimate Guide To حساسية الطعام
Blog Article
كن حذرًا عند تناول الطعام في المطعم. احرص على أن يعرف النادل أو الطاهي أنه لا يمكنك على الإطلاق تناول الأطعمة التي تُسبب حساسية لك، ويجب أن تتأكد تمامًا من خلو وجبتك منها.
قد يتسبب عدم تحمل الطعام أو رد فعل تجاه مادة أخرى تتناولها في ظهور نفس العلامات والأعراض التي تسببها حساسية الطعام، مثل: الغثيان، والقيء، والتشنج، والإسهال.
تذكر دائمًا أن تستبدل الإبينيفرين قبل تاريخ انتهاء صلاحيته، وإلا فلن يكون للدواء مفعول.
وتسبب الأطعمة التالية هذا النوع من الحساسية: البيض، والحليب، والفول السوداني، والصويا، والقمح ومنتجاته.
ضع خطة للتصرف. يجب أن تصف خطتك كيفية رعاية طفلك عند إصابته بتفاعل تحسُّسي غذائي. قدِّم نُسخة من الخطة إلى مسؤولة الرعاية في مدرسة طفلك، وغيرها ممن يعتنون بطفلك.
تورم الحلق أو الإحساس بوجود كتلة في الحلق تسبب صعوبة في التنفس.
وإذا لم يظهر عليك تفاعل تحسسي خلال هذا الاختبار، يمكنك إضافة هذا الطعام إلى نظامك الغذائي مرة أخرى.
لا توجد طريقة مُثلى لتشخيص الإصابة بأحد أنواع حساسيّة الطعام، ولكن توجد مجموعة من العوامل التي يأخذها الطبيب بعين الاعتبار للكشف عن الإصابة، وفيما يأتي بيان أبرز هذه العوامل:[١٧]
يمكن أن يصاب الرضيع بفرط الحساسية ولكنها نادرة الحدوث عند الرضع، وتبدأ بظهور مفاجئ للشرى وصعوبة في التنفس أو البلع، وتتضمن أيضًا:
من أكثر الاعراض حدوثاً: حكة أو تورم للشفتين أو اللسان أو الحلق أو الجلد، بحة في الصوت، غثيان وتقيؤ، إسهال، ألم في البطن.
رغم أنه لا يمكن علاج أغلب حالات الحساسية، يمكن للعلاجات أن تساعد في تخفيف أعراضها حساسية الطعام لديك.
قد تزداد احتمالية الإصابة بالحساسية في الحالات التالية:
وجود تاريخ عائلي من الإصابة بالربو أو أنواع الحساسية مثل حمى القش أو الشرى أو الإكزيما
التهاب الجلد التأتبي (الإكزيما): حيث قد تسبب حساسية الطعام تفاعلًا جلديًا، مثل الإكزيما.