EVERYTHING ABOUT حساسية الطعام

Everything about حساسية الطعام

Everything about حساسية الطعام

Blog Article



النظام الغذائي الاستبعادي. قد يُطلَب منك استبعاد الأطعمة المشتبه بها لمدة أسبوع أو أكثر، ثم إضافة أنواع الطعام مرةً أخرى في نظامك الغذائي؛ نوع تلو الآخر.

يجب أن توضح ملصقات الأطعمة بوضوح ما إذا كانت منتجات الطعام تحتوي على أي مواد شائعة مسببة للحساسية غذائية. لذا، اقرأ ملصقات الأطعمة بعناية لتجنب المصادر الأكثر شيوعًا للمواد المسببة للحساسية تجاه الطعام: الحليب، والبيض، والفستق، والجوز، والسمك بما فيها الأنواع الأسماك القشرية، وفول الصويا، والقمح.

تجنَّب المحفزات المعروفة. عليك أن تتجنّب التعرض للمحفّزات، حتى وإن كنت تتلقى علاجًا لأعراض الحساسية. وإذا كانت لديك حساسية تجاه حبوب اللقاح على سبيل المثال، فالزم البيت مع إغلاق النوافذ والأبواب عندما تزداد حبوب اللقاح في الهواء.

لعرض سجلك الطبي ، احصل على أدويتك الشهرية واستمتع بخدمة الدفع الإلكتروني. في أي وقت ومن أي مكان

احتفظ بدفتر يوميات. عند محاولة تحديد العوامل المسببة لأعراض الحساسية أو التي تزيدها سوءًا، عليك أن تتبّع أنشطتك وطعامك، ووقت ظهور الأعراض وما يبدو أنه يحفزها.

الربو. إذا كان الشخص مصابًا بالحساسية، يترجح أكثر إصابته بالربو، وهو تفاعل للجهاز المناعي يؤثر على المسالك الهوائية والتنفس.

تجدر الإشارة إلى أن حساسية الغذاء تختلف من مجتمع لآخر تبعًا لاختلاف العادات الغذائية بين المجتمعات فتكون الحساسية الشديدة للفول نون السوداني هي الحساسية الشائعة في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، بينما تكون حساسية السمك هي الأكثر شيوعًا في اليابان.

اللاتكس أو المواد الأخرى التي تلمسها، والتي يمكنها التسبب في ردود فعل جلدية تحسسية

فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.

من أكثر الاعراض حدوثاً: حكة أو تورم للشفتين أو اللسان أو الحلق أو الجلد، بحة في الصوت، غثيان وتقيؤ، إسهال، ألم في البطن.

تتطوّر حساسيّة المارشميلو في أغلب الحالات نتيجة وجود حساسيّة تجاه أحد المكونات الداخلة في صناعتها، وليس تجاه المارشميلو بحدّ ذاته، وفي الغالب تكون الحساسيّة تجاه مركب الجيلاتين؛ لذلك فإنّ المصابين بحساسيّة المارشميلو يعانون من حساسيّة تجاه المنتجات الأخرى التي يدخل الجيلاتين في تصنيعها مثل بعض حلويات الأطفال، وبعض أنواع الأطعمة.[١٥]

ولأن السيطرة على حساسية الغذاء ليست بالأمر السهل وتتطلب الكثير من الجهد، فإن المريض يحتاج إلى المتابعة مع فريق طبي مختص مكون من طبيب متخصص في علاج حساسية الطعام، وأخصائيي التغذية، ومثقف صحي متخصص في علاج الحساسية.

لا يوجد علاج تام للحساسية، ولكن يمكن التحكم في الأعراض، وتعد ​​أفضل طريقة للتعامل معها هي تجنب المواد المسببة للحساسية، إذ يجب على الآباء التحدث مع أطفالهم كثيرًا حول الحساسية نفسها وردود الفعل التي يمكن أن تحدث لهم إذا تناولوا أو لامسوا المواد المسببة للحساسية.

أخبر الأشخاص المهمّين بأن طفلك مصاب بحساسية غذائية. تحدّث مع موفري الرعاية لطفلك، والعاملين بالمدرسة، وأولياء أمور أصدقاء طفلك، وغيرهم من الكبار الذين يتعاملون بانتظام مع طفلك.

Report this page