How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
بأخذ هذه الخطوات البسيطة، يمكنك تحسين التركيز والانتباه والمزاج والصحة النفسية بشكل عام.
علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد بعض الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة في تقليل التوتر والقلق.
تحدث مع طبيب إعادة الحساب أغذية ترفع مستويات العصبية والتوتر يجب تجنبها
من المهم اتخاذ خيارات ذكية عند اختيار الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، مثل:
وهذا ما ينتج عنه سوء التغذية، التي يمكن معرفتها من مجموعة من الأعراض، من بينها فقدان الوزن غير المقصود، وفقدان الشهية، وقلة الاهتمام بالطعام، وشحوب الجلد أو سماكته أو جفافه، والاصابة بالطفح الجلدي، وتساقط الشعر بسهولة، والشعور بآلام المفاصل، ونزيف في اللثة، ثم عدم القدرة على الرؤية ليلاً.
نعم، التغذية لها تأثير مباشر على الصحة النفسية. بعض الأطعمة مثل الأطعمة الغنية بالسيروتونين (مثل الموز والشوفان) يمكن أن تساعد في تحسين المزاج وتقليل التوتر والاكتئاب.
إذ أنه عندما نأكل، يقوم الجهاز الهضمي، الذي يشمل المعدة والأمعاء، بتكسير الطعام، وهذا يرفع مستويات السكر في الدم. لكن في في حال عدم تناول الطعام لفترات طويلة، أو بعد الساعة المحددة له، فهذا يؤدي إلى استنزاف هذه مستويات السكر في الدم، ومن أهم الأعراض التي يمكن أن تظهر في هذه الحالة هي الانفعال.
تناول وجبة الإفطار بانتظام مفيد لتحسين الحالة المزاجية، إذ إن وجبة الإفطار تُساهم في تحسن الذاكرة، وتوفر الطاقة طوال اليوم، وتتزيد الشعور بالهدوء.
اعرف أكثر عن تفسير حلم القمل والدود في الشعر في المنام لابن سيرين
يمكن أن يكون تحقيق التغذية المتوازنة أمرًا صعبًا، ولكن مع القليل من الجهد فإن الأمر يستحق ذلك بالتأكيد!
وأوضحت: "أريد أن يفهم الناس أننا بحاجة إلى السكر لأجسامنا وخلايا دماغنا، لذا فإن مصدر السكر يُعد مهما".
تحتوي الشوكولا الداكنة على كميات وفيرة من التيوبروماين وهي عبارة عن مادة كيميائيّة تساعد على منح الإنسان شعورًا بالسعادة والفرح، لهذا على الإنسان أن يتناول قطعة صغيرة من الشوكولا الداكنة كل يوم.
بالمقابل، هناك أطعمة تحسن المزاج وتوفر نون الطاقة المستدامة مثل الفواكه والخضروات الطازجة.
فيما وجدت دراسة أخرى أن الجوع يسبب تحولًا سلبيًا في الحالة المزاجية، وهذا ما لاحظه الباحثون، الذين أشاروا إلى أن الأشخاص الجائعين كانوا أكثر عرضة للانزعاج بشكل عام ومن بعض الأسباب المحددة، بشكل خاص عند عدم التركيز على الحالة العاطفية.